إنزال العلم الإسرائيلى للمرة الثانية من أعلى مبنى السفارة يختلف كثيرا عن انزاله للمره الأولى
فالمرة الأولى كان مجرد رسالة لإسرائيل
بأن الشعب المصرى فاض به الكيل من بلطجتكم ووحشيتكم ولن يسكت على مقتل أبنائه
كما كان فى الماضى وأن الذى كان يحجم حرية المصريين ويمنعهم من التعبير عن رأيهم هو الأن فى غيابات السجن
أما فى المرة الثانيه فهناك رسالة أخرى موجهه للمجلس العسكرى مفادها ان السيادة على ارض مصر
هي للمصريين فقط وأن سياسة الالتفاف حول رغبات واراده شعب مصر لم تعد تجدى نفعا
لو بتحب مصر لازم تشتغل !!
الخميس، 8 سبتمبر 2011 by Gizo
لو بتحب مصر لازم تشتغل !!
لو بتحب مصر لازم تشتغل !!
مع خط الوظايف اتصل بينا على رقم ... من أى تليفون أرضى أو محمول
لو بتحب مصر لازم تشتغل !!
النوع السخيف ده من الإعلانات بغض النظر انه ناجح تسويقيا إلا انه غير أخلاقى لأنه بيستغل :
أولا حاجتك البشريه للشغل
ثانيا حب مصر
وأنا بعتبر ده مكسب رخيص لأنه بيستغل حاجه نبيله لأهداف ماديه بحته
لكى الله يا مصر !
لو بتحب مصر لازم تشتغل !!
مع خط الوظايف اتصل بينا على رقم ... من أى تليفون أرضى أو محمول
لو بتحب مصر لازم تشتغل !!
النوع السخيف ده من الإعلانات بغض النظر انه ناجح تسويقيا إلا انه غير أخلاقى لأنه بيستغل :
أولا حاجتك البشريه للشغل
ثانيا حب مصر
وأنا بعتبر ده مكسب رخيص لأنه بيستغل حاجه نبيله لأهداف ماديه بحته
لكى الله يا مصر !
معالم الدولة جديدة 1
الأربعاء، 7 سبتمبر 2011 by Gizo
المراقب للواقع المصري لا يجد أى معالم لأى دوله مصرية جديدة تختلف جوهريا فالدول تنشأ
نتاج حراكـ مجتمعى ولأسباب ومؤشرات إجتماعية وثقافية وفكرية والتى تتشكل نتاجا لأحداث وظروف وأفكار تنتشر فى البداية ثم يتبانها أقلية إلى أن تتحول إلى تيار رئيسى يقود حراك المجتمع وعلى هذا تبدأ معالم الدولة الجديدة فى الظهور والتشكل وبالقياس على مصر ما بعد الثورة فإن هذا لم يحدث بعد وبالتالى معالم الدولة الجديدة لا تزال مبهمة فلا أحد يعرف هل ستكون دوله مدنية بمرجعية دينية أو بدون ولا أحد يتيقن بصفة القائد القادم هل سيكون ليبراليا أم شيخا !!
حتى الثورات التى قامت على مر التاريخ وأقامت دولا جديدة كان لها قاده وأفراد يتبنون أفكارا تؤثر على مرجعياتهم يؤثرون بها فى الحراك المجتمعى ومن ثم فى تكوين الدول فالثورة الفرنسية مثلا إحتاجت إلى الأساس الفكرى والخلقى الذى أوجده جان جاك روسو وفولتير وأيضا الإنقلاب الروسي لم يكن ليظهر لولا أفكار كارل ماركس وفلاديمير لينين التى انتشرت يين الشعب العامل (البروليتاريا) وبالتالى سقط النظام الرأسمالى ,حتى النازية الألمانية لم تكن لترسخ جذورها فى الشعب الألمانى لولا أفكار جوته وهيجا ونيتشه وفيشته.
حتى الدوله الجديدة االتى جاء بها وأسسها محمد نبي الإسلام جاءت أيضا بأفكار جديدة ترتقى بإنسانيه وأخلاق أقوام تعفنت أفكارهم من ظلمتها ووثنيتها وهذه الدولة لم تقم ولم تنشأ إلا بعد أن إعتنق أفرادها الأفكار الجديدة التى كان مصدرها (الدين الجديد).
واقعيا يبدو أن التيار الرئيسى المصرى والذى مفترض أن يقود المجتمع لم تظهر ملامحه بعد صحيح أن هناك اتفاق على تحقيق مبادئ رئيسية مثل العدالة والحرية وتقيق أهداف كبيرة مثل النمو الإقتصادى والعلمى لكن لا يوجد ما يبشر بظهور المنهج والمرجعية التى ستقود البلاد وهذا هو ما قصدته بغياب معالم الدولة الجديدة بسبب غياب الأفكار الجديدة ولا يشترط أن تظهر أفكار جديدة ولكن عالأقل إعاده طرح أفكار قديمة برؤية وروح عصرية تتناسب وظروف وروح العصر.
محمد الجزار
25أغسطس 2011
نتاج حراكـ مجتمعى ولأسباب ومؤشرات إجتماعية وثقافية وفكرية والتى تتشكل نتاجا لأحداث وظروف وأفكار تنتشر فى البداية ثم يتبانها أقلية إلى أن تتحول إلى تيار رئيسى يقود حراك المجتمع وعلى هذا تبدأ معالم الدولة الجديدة فى الظهور والتشكل وبالقياس على مصر ما بعد الثورة فإن هذا لم يحدث بعد وبالتالى معالم الدولة الجديدة لا تزال مبهمة فلا أحد يعرف هل ستكون دوله مدنية بمرجعية دينية أو بدون ولا أحد يتيقن بصفة القائد القادم هل سيكون ليبراليا أم شيخا !!
حتى الثورات التى قامت على مر التاريخ وأقامت دولا جديدة كان لها قاده وأفراد يتبنون أفكارا تؤثر على مرجعياتهم يؤثرون بها فى الحراك المجتمعى ومن ثم فى تكوين الدول فالثورة الفرنسية مثلا إحتاجت إلى الأساس الفكرى والخلقى الذى أوجده جان جاك روسو وفولتير وأيضا الإنقلاب الروسي لم يكن ليظهر لولا أفكار كارل ماركس وفلاديمير لينين التى انتشرت يين الشعب العامل (البروليتاريا) وبالتالى سقط النظام الرأسمالى ,حتى النازية الألمانية لم تكن لترسخ جذورها فى الشعب الألمانى لولا أفكار جوته وهيجا ونيتشه وفيشته.
حتى الدوله الجديدة االتى جاء بها وأسسها محمد نبي الإسلام جاءت أيضا بأفكار جديدة ترتقى بإنسانيه وأخلاق أقوام تعفنت أفكارهم من ظلمتها ووثنيتها وهذه الدولة لم تقم ولم تنشأ إلا بعد أن إعتنق أفرادها الأفكار الجديدة التى كان مصدرها (الدين الجديد).
واقعيا يبدو أن التيار الرئيسى المصرى والذى مفترض أن يقود المجتمع لم تظهر ملامحه بعد صحيح أن هناك اتفاق على تحقيق مبادئ رئيسية مثل العدالة والحرية وتقيق أهداف كبيرة مثل النمو الإقتصادى والعلمى لكن لا يوجد ما يبشر بظهور المنهج والمرجعية التى ستقود البلاد وهذا هو ما قصدته بغياب معالم الدولة الجديدة بسبب غياب الأفكار الجديدة ولا يشترط أن تظهر أفكار جديدة ولكن عالأقل إعاده طرح أفكار قديمة برؤية وروح عصرية تتناسب وظروف وروح العصر.
محمد الجزار
25أغسطس 2011
تأملات ليس أكثر 2
الاثنين، 5 سبتمبر 2011 by Gizo
عدم الذهاب للمكان ذو الرائحه الكريهة أفضل من تغطية أنفك بالمنديل
فسي أصيغ أو أشارك في صياغة أيدلوجيا جديدة تصيغ رؤية مستقبلية تحقق مقاصد الشريعة وتكون متوافقه مع روح العصر وتتمتع بقدر من المرونة يسمحلها بفتح آفاق جديده ونجاحات غير مسبوقة في الإعلام والإقتصاد والبحث العلمي و يتخطي تأثيرها تأثير باراديم الإشتراكية مثلا
أعلي آداء نتاج حتمي لأفضل إستقرار> تانى
لا يوجد أغلى من شئ يأتى بالمجان
هناك فرق بين أن تنتصر لنفسك وأن تنتصر لعقيدتك لمبادئكـ
الذي يظن ان بإمكانه الإكتفاء بأفكاره شخص لم ينضج بعد
ادفع بالسئة الحسنة ولا تهتم كثيرا بسلوكيات تفتقر إلي الذوق أو الوعي
فكل انسان يعكس طبيعته وأفكاره
الدول الجديدة لا تظهر إلا بظهور أفكار جديدة
هذا ما وجدنا عليه أبائنا
by Gizo
التفكير النمطى هو أن يتوقف العقل عن ابتكار الحلول الجديدة ويععتمد بشكل شبه رئيسى على أفكار قديمة
نتجت وازدهرت فى ظروف اخرى لأسباب تغير نتيجه تغير الزمان والأحداث والبشر أنفسهم .
تقليد الفكرة قد لا يكمن فى التمسك بنفس الرؤية القديمة بل قد يمتد هذا لأن تتكرر نفس الأعمال والأقوال على مر أجيال
وهذه الأفكار ربما كاتا مجدية فى عصور قد ولت ومضت ولكنها الأن بالية ومكشوفه
ولن تجدى نفعا ربما ذلك ليس لضعفها ولكن لأنها لم تعد تتناسب مع العصر فهناك أمور جديده قد استحدثت
وبالتالى كل من كرر تجربه سابقه لا يعتبر مبدعا
وتعتبر ادارته ليست ناجحه نجاحه مرضيا خاصه اذا كانت التجربه تلك فاشله فى الأساس
إياكى أعنى وإسمعى يا جارة !!
نتجت وازدهرت فى ظروف اخرى لأسباب تغير نتيجه تغير الزمان والأحداث والبشر أنفسهم .
تقليد الفكرة قد لا يكمن فى التمسك بنفس الرؤية القديمة بل قد يمتد هذا لأن تتكرر نفس الأعمال والأقوال على مر أجيال
وهذه الأفكار ربما كاتا مجدية فى عصور قد ولت ومضت ولكنها الأن بالية ومكشوفه
ولن تجدى نفعا ربما ذلك ليس لضعفها ولكن لأنها لم تعد تتناسب مع العصر فهناك أمور جديده قد استحدثت
وبالتالى كل من كرر تجربه سابقه لا يعتبر مبدعا
وتعتبر ادارته ليست ناجحه نجاحه مرضيا خاصه اذا كانت التجربه تلك فاشله فى الأساس
إياكى أعنى وإسمعى يا جارة !!
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)