التخبط على طريق الإصلاح شئ عادى ويبدو انه خطوه أساسيه فى الوصول للمنهج السليم واقصد بالسليم الذى ارتاح مع نفسيا
ولا ارى انه من العيب ان يتوه المرء فى طريق مزدحم مكدس أما العيب ان لا يعرف المرء وجهته وهدفه
السلفى والاخوانى يتفقان فى العقيده ويختلفان فى المنهج ثم يعودان ليتفقا مره اخرى فى الهدف والسؤال اى المنهجين أقرب للصراط المستقيم وكل معه ادلته وبراهينه التى تبدو مقنعه
يبدولى ان يجب التجرد من كل الأفكار السلبيه التى تتعلق بكل الفرق ثم النظر بحياديه وموضوعيه ومقارنه المناهج ببعضها البعض للوصول للأصلح والاقرب لى هو السبيل للوصول
هناك وجهه نظر تتبنى عدم تصنيف النفس وهذه رؤيه محترمه ارتاح لها كثيرا ولكن هذا لا يمنع دراسه الاراء والفرق التى تتبنى منهجا اخر للوصول لفهم أعمق .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق