التخبط على طريق الإصلاح

الاثنين، 24 يناير 2011

التخبط على طريق الإصلاح شئ عادى ويبدو انه خطوه أساسيه فى الوصول للمنهج السليم واقصد بالسليم الذى ارتاح مع نفسيا
ولا ارى انه من العيب ان يتوه المرء فى طريق مزدحم مكدس أما العيب ان لا يعرف المرء وجهته وهدفه

السلفى والاخوانى يتفقان فى العقيده ويختلفان فى المنهج ثم يعودان ليتفقا مره اخرى فى الهدف والسؤال اى المنهجين أقرب للصراط المستقيم وكل معه ادلته وبراهينه التى تبدو مقنعه

يبدولى ان يجب التجرد من كل الأفكار السلبيه التى تتعلق بكل الفرق ثم النظر بحياديه وموضوعيه ومقارنه المناهج ببعضها البعض للوصول للأصلح والاقرب لى هو السبيل للوصول

هناك وجهه نظر تتبنى عدم تصنيف النفس وهذه رؤيه محترمه ارتاح لها كثيرا ولكن هذا لا يمنع دراسه الاراء والفرق التى تتبنى منهجا اخر للوصول لفهم أعمق .

0 التعليقات:

إرسال تعليق